يواصل “مول الكرش” الذي يرقص بهز بطنه تحقيق مداخيل خيالية من عائدات يوتوب” “تقدر بملايين الدولارات.
و يكتفي الشاب التركي “بوراك” الذي كان يعمل “فلاحًا “، بتصوير لقطات “تيك طوك ” وفيديوهات إنستغرام و هو يهز كرشه كل يوم لمدة عشرين ثانية فقط ،ليحقق دخلا شهريًا يفوق المتوقع .
وفي السياق ذاته تنهال على التركي أبو كرش دعوات لحضور إفتتاح فنادق و محلات و إطلاق علامات و ماركات تجارية بمقابل مالي مغري، والمقابل هز الكرش .
وأضحت عائدات الانترنت تدر على المؤثرين والمشهورين مبالغ مالية مهمة تغنيهم عن بدل مجهود كبير في العمل اليومي
