تعاني مجموعة من الفرق المنتمية لعصبة سوس لكرة القدم داخل القاعة من قلة قاعات الممارسة، وكثرة الأندية المنضوية تحت لواء عصبة سوس.
فمدينة أكادير لا تتوفر سوى على ثلاث قاعات، وبالرغم من تدشين قاعة جديدة بحي بنسركاو، لتخفيف الضغط على باقي القاعات التي تعرف إصلاحات كبيرة، فقد تم إغلاق القاعة الرئيسية المغطاة بالانبعاث.
وتروج أخبار بأن فرق سوس لن تستفيد منها بعد إصلاحها، ما عدا فرق الصفوة الصقر والرجاء.
الأمر الذي يطرح أكثر من علامة استفهام حول تكدس الفرق في ثلاث قاعات، وهي القدس والزرقطوني وبنسركاو، في حين لازالت قاعتان مخصصتان لأنزا وأنزا العليا تدارت حبرا على ورق، جعل معها معاناة الكل كبيرة مع عامل البعد وهزالة المنح.
فمتى سيتم حل مشكل معضلة القاعات بأكادير؟ علما بأن تطوير أي لعبة لابد له من بنية تحتية مهمة بالإضافة للعامل البشري
